اكتشف فرص المنح والتدريب مع مؤسسة شلمبرجير لتعليم العلوم والهندسة
حول المنح والتدريب في شلمبرجير
مؤسسة شلمبرجير هي كيان مستقل غير ربحي يهدف إلى دعم تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM). منذ تأسيسها، ركزت المؤسسة على تمويل برامج تعليمية علمية متنوعة حول العالم، إدراكًا لأهمية الصلة بين التعليم والتنمية الاجتماعية والاقتصادية، ودور التعليم في تحقيق الإمكانات الفردية.
البرامج المتاحة
تشمل البرامج التي تقدمها المؤسسة التخصصات التالية:
- العلوم
- التكنولوجيا
- الهندسة
- الرياضيات
- تكنولوجيا المعلومات
أهداف مؤسسة شلمبرجير
تهدف مؤسسة شلمبرجير إلى تعزيز المساواة بين الجنسين في مجالات STEM عبر خلق فرص تزيد من عدد النساء المتوجهات نحو المهن العلمية. يركز البرنامج على تخفيف العقبات التي تواجه النساء عند التسجيل في تخصصات STEM، مؤمنين أن التعليم هو وسيلة لتمكين المرأة والمجتمع.
زمالات البحث المتقدم
توفر المؤسسة زمالات للبحث المتقدم في مجالات STEM في معاهد بحثية مرموقة حول العالم. ومن المتوقع أن يعود المستفيدون إلى بلدانهم للمساهمة في التقدم الاقتصادي والاجتماعي، وتعزيز كليات العلوم في مؤسساتهم، ودعم السياسات العلمية.
شروط منحة شلمبرجير
- يجب أن تكون المتقدمة أنثى ومواطنة من دولة نامية أو اقتصاد ناشئ.
- إذا كانت المتقدمة تحمل جنسية مزدوجة تشمل دولة متقدمة، فهي غير مؤهلة.
- المتقدمة تسعى للحصول على درجة الدكتوراه أو بحث ما بعد الدكتوراه.
- يجب أن تكون مسجلة أو مقبولة في جامعة أو معهد معترف به داخل أو خارج بلدها.
- لا يوجد حد معين للعمر.
التسجيل وتقديم الطلب
يتم فتح باب التقديم للطلبات الجديدة عبر النظام الإلكتروني بدءًا من 5 سبتمبر. إليك بعض النصائح العامة:
- تأكد من استيفاء معايير الأهلية.
- خطط مسبقًا لإعداد طلب قوي، إذ يعتمد الاختيار النهائي على جودة الطلب والمستندات المرفقة.
- تأكد من اتباع التعليمات بعناية وتوفير معلومات التمويل الأخرى (زمالات، منح، رعاية…).
معايير الاختيار
يتضمن التقييم النهائي معايير عديدة مثل الأداء الأكاديمي، جودة المراجع، مكانة الجامعة المضيفة، الالتزام بالعودة إلى الوطن، والالتزام بإلهام الفتيات في مجالات STEM.
الجنسيات المؤهلة
تشمل الجنسيات المؤهلة للمنحة: الأردنيين، الأفارقة، الإماراتيين، البحرينيين، الجزائريين، السعوديين، المصريين، المغاربة، وغيرهم من الجنسيات من الدول النامية.
اقرأ المزيد: